ترك الصفحة بسرعة!
أسئلة وأجوبة

أنا خائف من أن أصاب بفيروس نقص المناعة

Jag är orolig för att få hiv - arabiska

سؤال

أنا خائف من أن أصاب بفيروس نقص المناعة. كيف يعدي فيروس نقص المناعة وكيف يمكن لي أن أعرف إن كنت أصبت بهذا المرض؟

إجابة

فيروس نقص المناعة هو عبارة عن فيروس يعدي خلال ممارسة الجنس. يزداد الخطر إن كنت مارست الجنس عبر المهبل أو الشرج مع شخص مصاب بفيروس نقص المناعة دون استعمال وقاية. كما يمكن الإصابة بفيروس نقص المناعة إن كنت مارست الجنس الفموي مع أحد مصاب بفيروس نقص المناعة، خاصة إذا دخل السائل المنوي إلى فمك. 

كما يمكن لفيروس نقص المناعة أن يعدي عبر الدم، على سبيل المثال إن استعملت محقنة كان استعملها أحد مصاب بالمرض. يمكن للطفل أن يُصاب بفيروس نقص المناعة خلال فترة الحمل إن كانت الأم مصابة بفيروس نقص المناعة. ويمكن أن يُصاب الطفل عبر حليب الثدي خلال الرضاعة. 

 لا يوجد خطر الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية عن طريق ممارسة الجنس مع شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية ، إذا كان ذلك الشخص يتناول الأدوية الخاصة بفيروس نقص المناعة البشرية كما يجب عليه فعله.

افحص نفسك إن كنت تظن أنك مصاب بفيروس نقص المناعة. يمكنك زيارة مركز الشباب للتوعية الجنسية أو عيادة الجلد والجنس أو مركز الرعاية الصحية. يجب أن تنتظر على الأقل أسبوعاً كاملاً منذ العلاقة التي تظن أنها عدتك، قبل أن تذهب لإجراء الفحص. 

يُجرى الفحص من خلال أن تقوم الممرضة أو الطبيب بسحب الدم من ذراعك. ثم تحصل على الإجابة بعد حوالي أسبوع أو أقل.

فحص فيروس نقص المناعة مجاني. يمكنك إجراء الفحص بشكل مجهول دون الإفصاح عن الهوية الشخصية.

إذا أظهر الفحص أنك مصاب بفيروس نقص المناعة، فيلتزم عليك الإفصاح عن هويتك لموظفي الرعاية الصحية. ثم تحصل على أدوية ضد مرض فيروس نقص المناعة. لا يمكن لأي شخص آخر معرفة أنك مصاب بفيروس نقص المناعة إن كنت لا تريد ذلك.

المزيد عن Youmo

أسئلة وأجوبة

يمكنك هنا قراءة أسئلة قام الشباب بإرسالها إلى UMO. يتم الإجابة على كافة الأسئلة على Youmo بواسطة خبراء كانوا يجيبون على الأسئلة كانت تطرح على الموقع الإلكتروني UMO.se.

مقال

الوقاية من الأمراض التناسلية

يعتبر الواقي الذكري وسيلة الحماية الأكثر شيوعاً للحد من خطر الإصابة بالأمراض التناسلية عند الجماع. من الأفضل لكما أن تتحدثا عن الوقاية قبل البدء بالجماع إذ تقع على عاتق كل منكما مسؤولية الوقاية من الأمراض التناسلية.

إلى أعلى الصفحة